مـنـتـديـات بـحـر الـعـرب
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!

( يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى )
مـنـتـديـات بـحـر الـعـرب
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!

( يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى )
مـنـتـديـات بـحـر الـعـرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
الوقت الان

flat fee realtor.com
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» زراعة الشعر في تركيا ..
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالإثنين يناير 19, 2015 2:52 am من طرف nona kasim

» مطلوب وكلاء لدهانات ماجك المضيئة
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالجمعة مارس 07, 2014 10:28 pm من طرف ماجك لايت

» محبي السيد / محمد الهاشمي يحتجون أمام وزارة العدل المغربية ضد الاعتقال التعسفي
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالأحد مارس 02, 2014 6:32 am من طرف ريمان

» نساعدك فى تخطى ازمات حياتك وتخلص من الاكتئاب
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالأربعاء فبراير 26, 2014 12:26 pm من طرف علاج نفسى

» ارخص أسعار تذاكر طيران ترافيل مول 01094001001
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالخميس ديسمبر 26, 2013 8:06 am من طرف حماده طارق

» رحلات شرم الشيخ,الغردقة,الاقصر وأسوان ,ارخص الاسعار ترافيل مول 01094001003
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالخميس ديسمبر 26, 2013 8:04 am من طرف حماده طارق

» عروض مميزه لشهر العسل داخل وخارج مصر ترافيل مول 01094001003
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالخميس ديسمبر 26, 2013 8:02 am من طرف حماده طارق

» عروض مميزه لأجازه نصف العام 2014 ترافيل مول 01094001003
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالخميس ديسمبر 26, 2013 8:00 am من طرف حماده طارق

» رحلات سياحيه داخليه وخارجيه بأقل الاسعار ترافيل مول 01094001003
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالخميس ديسمبر 26, 2013 7:59 am من طرف حماده طارق

» ارخص اسعار حجز فنادق داخل وخارج مصر ترافيل مول 01094001003
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالخميس ديسمبر 26, 2013 7:59 am من طرف حماده طارق

مواضيع مماثلة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 73 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو nona kasim فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 804 مساهمة في هذا المنتدى في 408 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 43 بتاريخ الجمعة يناير 15, 2016 2:00 pm
البيج رانك
PageRank

 

 روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
واحـد مـن الـنـاس
:: الـمـديـر الـعـام ::
:: الـمـديـر الـعـام ::
واحـد مـن الـنـاس


تاريخ الانضمام : 15/09/2010

عدد المساهمات : 358

المستوى : 958

الـجـنـس : ذكر

علم الدوله : روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Saudi210


روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Empty
مُساهمةموضوع: روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام )   روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 23, 2010 6:57 am

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


الحمد لله رب العالمين ، والصلاة و


السلام على نبينا محمد وعلى آل

وصحبة أجمعين .


موسى بنُ عمران كليم الرحمن، أحدُ أولي

العزم من الرسل، ولِد ذلك النبيّ الكريم في

زمنٍ كان فرعونُ يقتُل الذكورَ من بني

إسرائيل


ويستحوِذ على النساء ويُبقيهن، وكان ذاك بلاءً

عظيمًا، لكن قدرة الله فوق قدرة البشر كلِّهم،


فما شاء الله كان، وما لم يشأ لم يكن، "

وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ

عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي اليَمّ وَلاَ تَخَافِي وَلاَ تَحْزَنِي إِنَّا

رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَـاعِلُوهُ مِنَ

الْمُرْسَلِينَ" [القصص: 7].





التقَطه آل فرعون حقدًا عليه لكي يقتلوه، وإذا


القدرة الربّانية أن ألقى الله في قلب امرأةِ

فرعونَ حبَّه ومودَّته، قالت لفرعون: " لاَ

تَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لاَ


يَشْعُرُونَ " [القصص: 9]. تربَّى في بيت

فرعونَ وعلى فراشه وفي نعمتِه، وفي قضاء


الله ما لا يعلمه البشر.

أمره الله وأخاه أن يأتيَا فرعونَ، ذلك الطاغية


الذي ادَّعى أنّه الربُّ الأعلى: " أَنَاْ رَبُّكُمُ

الأَعْلَى " [النازعات: 24]، ليدعُوَاه إلى الله،


وقال لهما: "فَقُولاَ لَهُ قَوْلاً لَّيّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ

يَخْشَى " [طه: 44]. موسى - عليه السلام -

عرف رهبةَ فرعونَ وطغيانَه، فقال الله: " إِنَّنِى

مَعَكُمَا " [طه: 46]، فبيَّن الله له أنه معه

ناصرُه ومؤيِّده.

ابتدأ دعوتَه لفرعون، يدعوه إلى الله، يدعو

ذلك الطاغيةَ المتكبِّر الجبّار إلى الله وإلى

توحيده، يدعو من يقول: " مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مّنْ

إِلَـه غَيْرِي " [القصص: 38]، ليقول له: الله

خالقك وخالق الخلق كلِّهم. استكبر وأبى،



طلب آيةً تدلّ على صِدق موسى، فإذا العصا

التي يحمِلها تحوَّلت بأمر الله حيَّةً تسعى، وإذا

يدُه تنقلب بيضاءَ تحاكي الشمسَ في قوّة

إضاءتها، ومع هذا فما ازداد إلاَّ طغيانا وكفرًا.

أقام موسى يدعو إلى الله ويطلب من فرعونَ

أن يخلِّص بني إسرائيل من ظُلمه وطغيانه،

والآيات والبراهينِ ترِدُ حينًا بعد حين، ولكن

ذاك لاج في طغيانه وضلاله،

في زمنٍ كان السحرة لهم شأنهم،

ولهم دورُهم في الدنيا، وفرعونُ يراهم قوَّتَه

وجنده، ويراهم مَن يعتمد ويعوِّل عليهم في

أموره كلِّها.

دَعا فرعونُ موسى للمناظرةِ والمجادَلة في

يومٍ ليظهرَ من كان محِقًّا ممّن كان مبطلاً.

جمع فرعونُ سحرتَه على اختلافهم وتنوُّعهم

وكثرتهم، فأتوا بحبالهم وعصيِّهم، ومع موسى

أخوه فقط. امتلأ الوادي بأولئك السحرة الذين

رُغِّبوا ووعِدوا بأن يكونوا خاصَّةَ فرعونَ

وجلساءه إن هم تغلَّبوا على موسى وحدَه،

فكان أوّلَ الأمر يدَّعي أنه الربُّ الأعلى، والآن

يتضعضَع أمره ويهين شأنُه حينما يطلُب

المناظرةَ من موسى - عليه السلام -.

جمع السحرةُ كيدَهم، وجمعوا ما عندهم وما

لديهم، فامتلأ الوادي بتلك الحبال والعصيّ

التي في مرأى الإنسان أنها حيّاةٌ وأنها


أوجَس في نفسِه خيفةً موسى؛ بَشرٌ يخاف


كما يخافُ سائرُ الناس، لكن اللهَ - جل وعلا -

ثبَّت قلبَه وقوَّى يقينه: " لاَ تَخَفْ إِنَّكَ أَنتَ

الأعْلَى وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُواْ

إِنَّمَا صَنَعُواْ كَيْدُ سَاحِرٍ وَلاَ يُفْلِح السَّـاحِرُ حَيْث

أَتَى" [طه: 68، 69]. نعم، إنّ السحرَ أمام

الحقِّ يتضاءل، وإنّ السحرَ أمام الوحي

يتضاءل، وإنَّ السحرةَ إنما يعلوُ سِحرهم إذا

فُقِد الوحي، وأمّا الوحيُ والإيمان فإنّه ضدٌّ

للسَّحَرة وطغيانهم وضلالهم.



عصا موسى تحوَّلت حيةً ملأت الوادي

والتقمت كلَّ ما فيه، وكادت أن تلتقمَ فرعونَ

ومَن معه، فأصيبُوا بالذّهول والإحباط،

وتحوّلت تلك القوّةُ إلى ضعفٍ ووهَن، هؤلاء

السّحَرة المهرَة في سِحرهم المهرةُ في

علمهم وخداعهم رأَوا أمرًا لا طاقةَ لهم به،

وآيةً لا استطاعةَ لهم بتحدِّيها، فخرّوا لله

ساجدين، " ءامَنَّا بِرَبّ هَـارُونَ وَمُوسَى"

[طه: 70]، آمنوا أجمعين لما رأوا تلك الآيات

الباهرة. فرعونُ يهدِّد ويتوعَّد، وقالت السحرة:

"فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ إِنَّمَا تَقْضِى هَـذِهِ الْحَيَاةَ

الدُّنْيَا إِنَّا امَنَّا بِرَبّنَا لِيَغْفِرَ لَنَا خَطَـايَـانَا وَمَا

أَكْرَهْتَنَا عَلَيْهِ مِنَ السّحْرِ وَاللَّه خَيْر

وَأَبْقَى" [طه: 72، 73]. آمنوا ساعةً واحدة

نالوا بها الجناتِ العالية، وسبحان الحكيم

العليم.

بنو إسرائيل كانوا أذلَّةً في أيّام فرعون، فببعثةِ

موسى رُفع شأنهم وأعزَّهم الله، وجعل منهم

الأنبياءَ والملوك وفضَّلهم على سائل عالم

زمانهم، بماذا؟ باتِّباعهم لموسى وإيمانهم


وقيامهم بالتَّوراة، ولكن سرعانَ ما تبدَّل

أولئك، فعصَوا موسى، وعبَدوا العجل

، فجعلهم في التِّيه أربعين سنةً عقوبة لهم.

وكان الأنبياء يتعاقبون فيهم، ما مضى نبيّ إلاَّ

أتى نبيّ، لكنهم تحوَّلوا عن دينهم، ولجُّوا في

طغيانهم، فعاقبهم الله بالعقوباتِ العظيمة؛

ضرب الله عليهم الذلّةَ والمسكنة، وباؤوا

بغضب من الله. ما هي حالهم وأخلاقهم؟

"وَيَسْعَوْنَ فِي الأرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ

الْمُفْسِدِينَ " [المائدة: 64]. حال بعضهم

بعض: "تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ

شَتَّى" [الحشر: 14]، "وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ

وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَـامَةِ " [المائدة: 64].

موقفُهم من صفاتِ ربَّهم موقفُ الظلم

والعدوان، "وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ

أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ" [المائدة: 64]، "لَّقَدْ

سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ


أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ" [آل عمران: 181].

أخلاقُ مجتمعِهم: "كَانُواْ لاَ يَتَنَـاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ

فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ" [المائدة: 79].

تعاملهم مع غيرهم: "سَمَّـاعُونَ لِلْكَذِبِ

أَكَّـالُونَ لِلسُّحْتِ "[المائدة: 42]. تلك أخلاقُهم

لما انحرفوا عن ملّة الإسلام، وصار لهم من

الضلال ما صار.


موسى - عليه السلام - بعدما أقام داعيًا إلى

الله مناضِلاً مجاهدًا خرج من مصرَ فارًّا بأتباعه

من ظلمِ فِرعون، فتبعه فرعونُ بقوّته لكي

يهلِكه ويقضيَ عليه، انتهى موسى وقومُه

إلى البَحر، فرعونُ من ورائهم والبحر أمامهم


، فلا محيصَ لهم من عدوٍّ أو غرَق في البحر

، قالوا لموسى: "إِنَّا لَمُدْرَكُونَ " [الشعراء: 61]

، فماذا قال لهم؟ "كَلاَّ إِنَّ مَعِىَ رَبّى سَيَهْدِينِ

" [الشعراء: 62]. أمره الله فضربَ بعصاه



البحر، فإذا البحر ينشقّ طريقًا

يابَسًا، والماء كالحواجز بين تلك الطرق

، يسلكه موسى عليه السلام ومن معه آمنًا، ويأتي فرعونُ

فينطبِق البحرُ عليه، ويغرقه ومن معه،

وأخرجه الله ليكون عبرةً وعِظة لمن بعده.


أيّها المسلم، تلك سنّة الله في الابتلاء


والامتحان، فليستقِمِ المسلم على دينه

، وليثبُت على الحقّ الذي آمن به، وليعلَم أن

البلاءَ والامتحان لأهل الإسلام لا بدّ منه.


إنَّ أمةَ الإسلام ـ وهي تعاني من حملاتٍ

شرسة ودعايات وتحدِّيات ـ يجب عليها أن

تعلَم حقًّا أنه لا ينجيها من كيد عدوِّها ولن

يخلِّصها من مكائد عدوِّها إلا تمسُّكها بدينها

واعتصامها بحبل الله واجتماع كلمتها على

ذلك، فبهذا تحمي الأمّةُ نفسَها بتوفيقٍ من

الله من كيد أعدائها، ويكون لها القوّة، "وَلَقَدْ

كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذّكْرِ أَنَّ الأرْضَ يَرِثُهَا

عِبَادِيَ الصَّـالِحُونَ " [الأنبياء: 105]، وقال -

جل وعلا -: "وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا

الْمُرْسَلِينَ إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ وَإِنَّ جُندَنَا

لَهُمُ الْغَـالِبُونَ " [الصافات: 171-173].

إنّ قصصَ الأنبياء الماضين عبرةٌ وعِظة لمن

اتَّعظ واعتبر.

جعلني الله وإيّاكم من المعتبرين

المتَّعظين، إنه على كل شيء قدير.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: فَذَكّرْ بِالْقُرْءانِ

مَن يَخَافُ وَعِيدِ [ق: 45].


بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم،

ونفعني وإيّاكم بما فيه من الآيات الذكر

الحكيم، أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم

الجليل لي ولكم ولسائر المسلمين من كلّ


ذنب، فاستغفروه وتوبوا إليه، إنه هو الغفور

الرحيم.

اللهم أغفر للمسلمين و المسلمات وللمؤمنين

والمؤمنات الأحياء منهم و الأموات


اللهم آمين يارب العالمين .

[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alarabsea.yoo7.com
 
روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصه حدثت في زمن نبي الله سليمان(عليه السلام)%%
» نص التعديلات الدستورية الجديدة - تعديل دستور مصر 2011 النص الأصلى والتعديل عليه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـديـات بـحـر الـعـرب :: ~¤¢§{(¯´°•. الأقسام العامة .•°`¯)}§¢¤~ :: •! [ اسلاميات ] !•-
انتقل الى:  

روائع من صبر الانبياء(موسي عليه السلام ) Collapse_tcat
الإعلانات النصية

Copyright ©2010 - 2011

.:: جميع الحقوق محفوظه لمنتديات بحر العرب © ::.
جميع المواضيع و الردود تعتبر عن راي صاحبها ولا تعتبر عن راي اداره منتدى بحر العرب بــتــاتــاً
»» إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ،
والله ولي التوفيق